كتاب على طريق التزكية- أصلح نفسك وادع غيرك

أخي المسلم هذا الكتاب في بابين :

الباب الأول : ( تهذيب النفوس )

الباب الثاني : ( قوت القلوب )

وفيه أردت التنبيه والتذكير بالفريضة الدائمة الثابتة في كل الظروف تمكين كلي أو جزئي كان أو شدة وطأة الطغيان على المصلحين ومحنة وهي أحوال رأيناها في السيرة النبوية وتاريخ الإسلام سنة مطردة غير مستغربة وأعنى بها فريضة الإصلاح والدعوة وسبق إن نادي بها على طريق الدعوة رواد وقادة (أصلح نفسك وادع غيرك ).

Scroll to Top